جريمة حب!
* في منتصف القلب.. عند دقة التنهدات..
تم الاعتداء بطلقات بصرية.. من نظرات نارية..
تمكن فيها المعتدي.. من خطف الضحية..
وبعد أن خدر مشاعرها بجرعة جاذبية..
طلب يدها.. وربط عمرها.. بخاتم الأبدية!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* أعدو.. في غير زماني..
أقف.. في غير مكاني..
أختفي في عيون ظمآن..
وأبصر الحياة.. بعد فوات الأوان!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* لا أحد يسمع استغاثة الجراح..
يبحثون دوما عن ترهات.. لها طعم الرماح..
عن سراب.. عن مزاعم تشبه الافراح..
يريدون قرع الطبول.. وطبلة آذانهم صماء..
مقيدة السراح.. لأجل.. غير مباح..
فادفن همومك يا حبيبي.. في نزف قلبي..
وفي قلب أنيني.. فربما معا.. يشرق الصباح!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* قال لي: ربما لم استطع التعبير عن نفسي كما يجب..
ولعلي لا أجيد الانضباط كما يجب..
وقد لا أجيد لعبة المجاملة كما يجب..
ولكني رغم هذا أحمل لك شعورا.. أكثر مما يجب..
أجبته بهدوء.. سوف آخذ حاجتي من مقدار شعورك كما يجب..
وسأعيد لك الباقي الذي يجب..
لأني لست بحاجة لشعور أكثر مما يجب!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* همسة:
لقيس بن ذريح:
[سلي الناس هل خبرت سرك منهم...
أخائفة أو ظاهر الغش باديا
وأخرج من بين البيوت لعلني...
أحدث عنك النفس في السر خاليا
وأني لاستغشي وما بي نعسة...
لعل خيالا منك يلقى خياليا
تمر الليالي والشهور ولا أرى...
ولوعي بها يزداد إلا تماديا].
* في منتصف القلب.. عند دقة التنهدات..
تم الاعتداء بطلقات بصرية.. من نظرات نارية..
تمكن فيها المعتدي.. من خطف الضحية..
وبعد أن خدر مشاعرها بجرعة جاذبية..
طلب يدها.. وربط عمرها.. بخاتم الأبدية!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* أعدو.. في غير زماني..
أقف.. في غير مكاني..
أختفي في عيون ظمآن..
وأبصر الحياة.. بعد فوات الأوان!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* لا أحد يسمع استغاثة الجراح..
يبحثون دوما عن ترهات.. لها طعم الرماح..
عن سراب.. عن مزاعم تشبه الافراح..
يريدون قرع الطبول.. وطبلة آذانهم صماء..
مقيدة السراح.. لأجل.. غير مباح..
فادفن همومك يا حبيبي.. في نزف قلبي..
وفي قلب أنيني.. فربما معا.. يشرق الصباح!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* قال لي: ربما لم استطع التعبير عن نفسي كما يجب..
ولعلي لا أجيد الانضباط كما يجب..
وقد لا أجيد لعبة المجاملة كما يجب..
ولكني رغم هذا أحمل لك شعورا.. أكثر مما يجب..
أجبته بهدوء.. سوف آخذ حاجتي من مقدار شعورك كما يجب..
وسأعيد لك الباقي الذي يجب..
لأني لست بحاجة لشعور أكثر مما يجب!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* همسة:
لقيس بن ذريح:
[سلي الناس هل خبرت سرك منهم...
أخائفة أو ظاهر الغش باديا
وأخرج من بين البيوت لعلني...
أحدث عنك النفس في السر خاليا
وأني لاستغشي وما بي نعسة...
لعل خيالا منك يلقى خياليا
تمر الليالي والشهور ولا أرى...
ولوعي بها يزداد إلا تماديا].